القيادة الخفية.. كيف يصنع أعظم المديرين النجاح من وراء الكواليس؟
تقييم الأفكار: تتمثل هذه المرحلة في تحديد الأفكار الجيدة والمناسبة للحل المرجو، وتحديد العوامل الرئيسية التي تؤثر في نجاح الأفكار.
الابتكار في العمل يساعد الفرق على خلق عمليات أو منتجات جديدة، وهو ما تستفيد منه الشركة في التكيف مع المتطلبات المتغيرة للصناعة والسوق، وبالتالي إطالة عمرها في السوق.
جلسات العصف الذهني الجماعية تشجع على تبادل الأفكار والإسهام في حل المشكلات بطرق إبداعية. هذه الأنشطة توفر فرصًا للموظفين للتعلم والنمو، مما ينعكس إيجابيًا على أداء المؤسسة.
الشركات المبدعة تتميز عن منافسيها من خلال تقديم منتجات أو خدمات فريدة.
ثم العمل الجماعي: يمكن تشجيع الفرق على العمل معًا في بيئة مفتوحة وحرة، وتحفيز التفكير الإبداعي من خلال مناقشة الأفكار وإجراء التجارب والتحليل.
التصميم المادي للمكتب يؤثر بشكل مباشر على إبداع الموظفين، ولذلك لا بد من مراعاة مساحة المكتب بأن تكون كبيرة ومفتوحة، بحيث تسمح للمشرفين للتنقل بسهولة، وتقرب من الزملاء بعضهم البعض وتساعدهم على تبادل الأفكار.
يُنصح بإنشاء جداول زمنية مرنة، تسمح للموظفين بالعمل عندما يريدون، مع مراعاة معايير ساعات العمل، بما لا يخل من تلبية أهداف العمل.
لماذا يُقتَل الإبداع؟ ولماذا لا نحافظ على طاقاتنا الإبداعية الفطرية؟ وما دور المدرسة والجامعة في ذلك؟
إذًا إلهام الأفكار الإبداعية في العمل يتطلب التفكير الجديد والتجارب المبتكرة.
إقامة مسابقات وجوائز داخل العمل، لتحفيز الموظفين على الإبداع والابتكار.
الإبداع يضفي جانبًا ممتعًا ومليئًا بالتحدي في العمل، الإمارات مما يحفز الموظفين لتقديم أفضل ما لديهم.
التفكير الإبداعي في المؤسسات
التحليل والتقييم: يتطلب التفكير الإبداعي القدرة على التحليل والتقييم العميق للمشكلات والتحديات، وهذا يتطلب استخدام العقل بطريقة منهجية والتفكير في الأمور من زوايا مختلفة.